ليس في وُسعِكِ ، يا سيدتي ،
|
أن تُصلِحيني
|
فلقد فاتَ القِطارْ .
|
إنني قررتُ أن أدخلَ
|
في حَرْبٍ مع القُبْح ..
|
ولا رجعةَ عن هذا القَرَارْ ..
|
فإذا لم أستطع إيقافَ جيش الرُومِ
|
أو زحفِ التتارْ
|
وإذا لم أستطعْ أن أقتلَ الوَحْشَ
|
فحسبي أنني
|
أحدثتُ ثُقْباً في الجدارْ ... |