• مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛

    مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛ وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي، أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا، أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ: يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ، هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!

    الكاتب: ابن زيدون

    0المفضلة

    128507 المشاهدات

    0 تعليقات

    المفضلة إبلاغ
التعليقات معطلة من قبل المؤلف أو الإدارة

التعليقات (0)

المزيد من ابن زيدون

عرض جميع الأعمال

مواضيع ذات صلة

  • مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛