• وكم لله من لطفٍ خفيٍّ

    وكم لله من لطفٍ خفيٍّ يَدِقّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيِّ وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ فَفَرَّجَ كُرْبَة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ تَوَسَّلْ بالنَّبِيِّ فَكُلّ خَطْبٍ يَهُونُ إِذا تُوُسِّلَ بالنَّبِيِّ وَلاَ تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ فكم للهِ من لُطفٍ خفي

    الكاتب: علي بن أبي طالب

    3المفضلة

    339945 المشاهدات

    0 تعليقات

    المفضلة إبلاغ
التعليقات معطلة من قبل المؤلف أو الإدارة

التعليقات (0)

المزيد من علي بن أبي طالب

عرض جميع الأعمال

مواضيع ذات صلة

  • وكم لله من لطفٍ خفيٍّ