• أجارتنا إن الخطوب تنوب

    (أجارتنا إن المزار قريب وإني مقيم ما أقام عسيب) أجَـارَتَنـا إِنَّ الخُطُـوبَ تَنـوبُ وإنِّـي مُقِيـمٌ مَا أَقَـامَ عَسِيـبُ أجـارَتَنـا إنّـا غَرِيبَـانِ هَـاهُـنَا وكُلُّ غَرِيـبٍ للغَريـبِ نَسِيـبُ فـإنْ تَصِلِينَـا، فَالقَـرَابَةُ بَيْنَنـا وإنْ تَصْرِمِينَـا فالغَريـبُ غريـبُ أجارَتَنَا مَا فَـاتَ لَيْـسَ يَـؤوبُ ومَا هُـوَ آتٍ فِي الزَّمـانِ قَرِيـبُ ولَيْسَ غريبـاً مَن تَنَـاءَتْ دِيَـارُهُ ولَكنَّ مَنْ وَارَى التُّـرَابُ غَريـبُ . .

    الكاتب: امرؤ القيس

    0المفضلة

    183783 المشاهدات

    0 تعليقات

    المفضلة إبلاغ
التعليقات معطلة من قبل المؤلف أو الإدارة

التعليقات (0)

المزيد من امرؤ القيس

عرض جميع الأعمال

مواضيع ذات صلة

  • أجارتنا إن الخطوب تنوب