• لا تلتفت

    لا تلتفت لترى الرماةَ فربما فُجِعَ الفؤادُ لرؤيةِ الرامينا فلربما أبصرتَ خِلَّا خادِعًا قد بات يرمي في الخفاء سنينا ولربما أبصرتَ قومًا صُنْتَهمْ باتوا مع الرامين والمؤذينا كم في الحياةِ مِن الفجائع فانطلق لا تلتفت وذرِ البلاءَ دَفِينا

    الكاتب: ميسوم صاروطي

    0المفضلة

    189 المشاهدات

    0 تعليقات

    المفضلة إبلاغ

التعليقات (0)

المزيد من ميسوم صاروطي

عرض جميع الأعمال

مواضيع ذات صلة

  • لا تلتفت